كمية DNA في الخلايا فى حقيقيات النواة وجد بالقياس أن:
1-
كمية DNA فى أنواع مختلفة من الخلايا الجسدية (عضلية أو عصبية أو
دهنية أو من كبد أو جلد أو بنكرياس أو كيس صفن) لكائن حى معين مثل الدجاج متساوية،
وعند قياس كمية البروتين فى نفس الخلايا وُجد أنها غير متساوية وهذا يفسر اختلاف
طعم كل جزء فيها.
وهذا بسبب
أن كل خلايا الكائن الحي تكونت بالإنقسام الميتوزي للبويضة المخصبة (خلية واحدة)،
ويسبق الإنقسام تضاعف محتواها من ال DNA، وخلال الإنقسام يتوزع DNA
بالتساوى بين الخليتان الناتجتين من الإنقسام.
2- عند
مقارنة كمية DNA فى الخلايا الجنسية (الأمشاج) بكمية DNA فى الخلايا الجسدية وُجد أن:
كمية DNA
فى الخلايا الجنسية (الأمشاج) تساوى نصف كمية DNA فى الخلايا الجسدية لنفس الكائن الحي، وبذلك
يحتوي كل من المشيج المذكر (الحيوان المنوى) والمشيج المؤنث (البويضة) على نصف
المعلومات الوراثية (نصف كمية DNA) الموجودة فى الخلية الجسدية، بينما لا ينطبق
ذلك على البروتين فليس من الضرورى أن تكون كميته أقل فى الخلايا الجنسية.
عندما يلتقي
المشيج المذكر مع المشيج المؤنث لإنتاج فرد جديد: يعود العدد الأصلى لخلايا الكائن
الحي، وإلا ستضاعف المادة الوراثية فى كل جيل.
البروتينات
يعاد هدمها واعادة بنائها باستمرار داخل الخلايا اما ال DNA يكون ثابت ولا يتحلل الا عند تعرضه لإنزيمات
محللة مثل انزيم دى اوكسي رايبونيوكليز.
إذن:
كمية DNA فى تلك الخلايا دليل على أنه هو المادة الوراثية وليس البروتين.
محتوى DNA من
القواعد النيتروجينية:
اكتشف
عالم الكيمياء الحيوية إرون شارجاف Erwin Chargaff ومساعدوه في
أواخر عام 1940م أن كل أفراد النوع الواحد من الكائنات الحية تحتوي على DNA ذي
تركيب كيميائي واحد ولا ينطبق ذلك على البروتين
كما أن
كل مركبات DNA تتكون من نفس النيوكليوتيدات الربعة
التي تحتوي على القواعد النيتروجينية الأربعة
الأدنين A والثيامين T والجوانيين G والسايتوسين
C
وهي لا توجد بنسب متسـاوية في خلايا أفراد الأنواع المختلفة
إلا ان DNA المستخلص
من أفراد مختلفة من النوع نفسه أو مستخلص من أنسجة مختلفة لنفس الفرد تكون
النيوكليوتيدات به لها نفس النسبة
وعلاوة
على ذلك فإن DNA الخاص بكل نوع يحتوي على أعداد
متساوية من كل من النيوكليوتيدات الأربعة
أي أن النسب
تساوي تقريباً الواحد الصحيح وقد قاد هذا الاكتشاف فيما بعد إلى التعرف على تركيب
جزئ حمض DNA.
تركيب DNA (Deoxyribonucleic Acid)
توصل
العالم إرون شارجاف Erwin Chargaff ومساعدوه أن
حمض DNA يتكون من وحدات بنائية أسماها النيوكليوتيدات Nucleotides ¡
ويتركب
النيوكليوتيد من ثلاث مكونات:
سكر
خماسي (وهو الريبوز منقوص الأكسجين Deoxyribose في نيوكليوتيد DNA وهو
يختلف عن سكر الريبوز في نيوكليوتيد RNA بذرة أكسجين واحدة في ذرة الكربون
رقم 2)
ومجموعة
من الفوسفات مرتبطة برابطة تساهمية بذرة الكربون الخامسة في السكر
وواحدة
من القواعد النيتروجينية الأربعة ترتبط برابطة تساهمية بذرة الكربون الأولي في
السكر الخماسي
والقاعدة
النيتروجينية قد تكون
|
أحد مشتقات البيريميدين Pyrimidine |
أحد مشتقات البيورين Purine |
|
الحلقية المفردة ثايمين |
الحلقية المزدوجة |
|
ثايمين (T) Thymine سايتوسين (C) Cytosine |
أدنين (A) Adenine جوانين (G) Guanine |
والشريط
الذي يتبادل فيه السكر مع الفوسفات يطلق عليه هيكل سكر- فوسفات
وهذا
الهيكل غير متماثل بمعنى أنه يوجد به مجموعة فوسفات طليقة مرتبطة بذرة الكربون رقم
5′ في السكر الخماسي عند إحدى نهاياته ومجموعة هيدروكسيل OH- طليقة مرتبطة
بذرة الكربون رقم 3′ في السكر الخماسي عند النهاية الأخرى
أما
قواعد البيورينات والبريميدينات فإنها تبرز على جانب واحد من الهيكل سكر فوسفات.
وكما
علمنا فقد توصل شارجاف إلى أن في كل جزئ من DNA يكون عدد
نوكليوتيدات A ≈ T وكذلك عدد نيوكليوتيدات G ≈ C وعرف
ذلك بقانون شارجاف اى ان A+G = C+T
أهم تفسيرات البيولوجية الجزيئية
اعتقاد العلماء ان الصبغيات هي المادة الوراثية
وذلك لأنه عند انقسام الخلية تستقبل كل خلية نفس عدد الصبغيات الموجودة في الخلية الأصلية
اعتقاد العلماء ان البروتين هو المادة الوراثية
وذلك لآنه يدخل في تركيبه 20 حمض اميني يرتبطوا بطرق مختلفة لتكوين عدد لا حصر له من المركبات البروتينية بينما يدخل في تركيب DNA أربع نيوكليوتيدات فقط
لإنزيم الديوكسي ريبونيوكليز الفضل في اكتشاف المادة الوراثية
وذلك عندما اثير اعتراض على تجربة افري ومعاونوه حيث ان المادة المعزولة لم تكن DNA نقيا وانما كانت DNA مختلطا بالبروتين النتيجة الحاسمة اتت بعد اكتشاف انزيم ديوكسي ريبونيوكليز حيث ان هذا الإنزيم يحلل DNA تحليلا كاملا ولا يؤثر على البروتين ولا RNA وعند معاملة المادة النشطة بهذا الإنزيم فقدت قدرتها على التحول البكتيري مما يدل على ان DNA الوراثية هى المادة الوراثية
يحتوي المشيج على نصف المادة الوراثية
وذلك لأن الفرد الجديد يتكون من اتحاد مشيج مذكر مع مشيج مؤنث فلا بد ان يكون بكل منهما نصف المادة الوراثية
هيكل سكر فوسفات غير متماثل
وذلك لأن القواعد النيتروجينية تبرز على جانب وأحد فقط ولأن الطرف 5/ ينتهي بمجموعة فوسفات حرة والطرف 3/ ينتهي بمجموعة هيدروكسيل حرة
المسافة بين شريطي DNA على طول الجزيء تكون متساوية أو عرض درجات سلم DNA تكون متساوية
وذلك لأن كل قاعدتين يرتبطان ببعضهما أحداهما ذات حلقتين والأخرى ذات حلقة وأحدة
شريطا DNA في وضعين متعاكسين
وذلك حتى تتكون الروابط الهيدروجينية بين القواعد النيتروجينية بشكل سليم
غياب انزيمات اللولب من خلايا طفل تؤدي الى موته
وذلك لعدم تضاعف DNA فتتوقف الخلية عن الإنقسام فيقف نمو الطفل وجروحه لن تشفى وفي النهاية يصاب بأضرار خطيرة تؤدي الى موته
حدوث تضاعف DNA قبل انقسام الخلية
وذلك حتى تستقبل كل خلية نفس عدد الصبغيات الموجودة بالخلية الأصلية
اعتقاد العلماء ان البلاستيدات والميتوكوندريا نشأت كأوليات نواة متطفلة على حقيقيات النواة ثم استقرت بها بعد ذلك
وذلك لأن البلاستيدات والميتوكوندريا تحتوي على DNA يشبه DNA
الموجود في اوليات النواة بالإضافة الى احتواء بعض حقيقيات النواة مثل الخميرة على بلازميدات
حدوث خلل لجزئ DNA
وذلك بسبب حرارة الخلية التي تعمل على كسر الروابط التساهمية في السكريات الأحادية – البيئة المائية للخلية – التعرض للعديد من المركبات الكيميائية والإشعاع
بالرغم من حدوث آلاف التغيرات سنويا لجزئ DNA الا ان تغيران او ثلاثة يكون لهم صفة الدوام
وذلك بفضل نساط مجموعة مكونة من 20 انزيم تسمى انزيمات الربط تعمل في تناغم على اصلاح عيوب DNA
وجود نسختين من المعلومات الوراثية وأحدة على كل شريط – اللولب المزدوج حيوي للثبات الوراثي – الكائنات التي محتواها الوراثي DNA تتميز بمعدل منخفض من التغيرات
وذلك لوجود نسختين من المعلومات الوراثية وأحدة على كل شريط فإذا حدث خلل في أحدى الشريطين فان انزيمات اللولب تستخدم الشريط الآخر كقالب لإصلاح الخلل على هذا الشريط
بعض عيوب DNA لا يمكن اصلاحها
وذلك إذا حدث خلل في كلا الشريطين في نفس الوقت وفي نفس الموقع
الفيروسات سريعة التغيرات
وذلك لأن محتواها الوراثي شريط مفرد من RNA او DNA
وبذلك إذا حدث خلل عليه لا يمكن اصلاحه
يجب ان يلف جزئ DNA
وذلك لأن جزيء DNA طويل لو تم فرده لوصل طوله قدر طول الخلية عدة مرات لذلك يجب ان يلف حتى تستوعبه الخلية
ارتباط البروتينات الهستونية بقوة بمجموعة الفوسفات السالبة
وذلك لأن البروتينات الهستونية تحتوي على قدر كبير من الحمضين الأمينيين القاعديين ليسين وأرجنين وتحمل المجموعة الجانبية لهذين الحمضين شحنة موجبة في الوسط المتعادل للخلية وهذا سبب ارتباطها بقوة بمجموعة الفوسفات السالبة
دخول البروتينات في تركيب الصبغيات بالرغم من انها ليست المادة الوراثي
وذلك لأن البروتينات الهستونية والغير هستونية لها دور في لف جزئ DNA حتى تستوعبه الخلية
اهمية البروتينات الغير هستونية في تركيب جزئ DNA
تلعب دورا رئيسيا في التنظيم الفراغي لجزئ DNA كما تحدد شفرته ما إذا كانت تستخدم في بناء RNA او البروتين او الإنزيمات او غيرها من المواد
وجود البروتينات الهستونية الريبوسومات بكثرة في الخلية
وذلك لأن الجين المسؤول عن بنائها جين متكرر حيث يوجد في خلايا حقيقيات النوة مئات من النسخ المسؤول عن بناء البروتينات الهستونية والريبوسومات
لا توجد علاقة بين المحتوي الجيني وتعقد الكائن الحي
وذلك لأن المحتوى الجيني للسلمندر 30 مرة قدر المحتوى الجيني للثدييات ومع ذلك تكون خلاياه كمية اقل من البروتين
اهمية DNA الذي لا يمثل شفرة
ربما يعمل على احتفاظ الصبغيات بتركيبها – ربما يمثل اشارة الى المناطق التي ينسخ منها mRNA وهي تمثل مناطق هامة في تخليق بروتين الخلية
تضاعف الصبغيات بالخلية
وذلك بسبب عدم انفصال الكروماتيدات بعد انقسام السنترومير او بسبب عدم تكوين جدار فاصل بين الخليتين البنويتين
شيوع التضاعف الصبغي في النبات
وذلك لأن نسبة كبيرة من النباتات بها تضاعف صبغي 3ن و4ن و6ن و8ن وحتى 16ن وذلك بسبب تضاعف الصبغيات في الأمشاج
تقل ظاهرة التضاعف الصبغي في الحيوان
وذلك لأن تحديد الجنس في الحيوان يتطلب توازن دقيق بين الصبغيات الجسمية والصبغيات الجنسية ولكنه يشيع في بعض الحيوانات الخناث التي ليس لديها مشكلة في تحديد الجنس
حدوث تغير في تركيب الصبغ
وذلك عند زيادة او نقص جزء من الصبغ او عند انفصال قطعة من الصبغ ودورانها حول نفسها 180 5 ثم اعادة اتحادها بالصبغ من جديد او عند تبادل صبغيين غير متماثلين
بعض الطفرات الجسمية قد تورث
وذلك عند حدوث طفرة في أحد أفرع النبات وكانت الطفرة مرغوبة فإنه يمكن فصل هذا الفرع واكثاره إذا كانت الطفرة مرغوبة
معاملة خلايا القمم النامية للنباتات بأشعة اكس اوجاما او حمض النيتروز او مادة الكوليشسين
وذلك حتى تموت خلايا القمم النامية وتظهر خلايا أسفل منها قد يكون بها تضاعف صبغي
يعتبر الأكتين والميوسين والكولاجين والكيراتين من البروتينات التركيبية
وذلك لأن الأكتين والميوسين يدخلان في تركيب العضلات والكولاجين يدخل في تركيب الأنسجة الضامة والكيراتين يدخل في تكوين الأغطية الواقية
تعتبر الإنزيمات والهرمونات والأجسام المضادة من البروتينات التنظيمية
وذلك لأن الأنزيمات تنظم سرعة التفاعلات الكيميائية التى تتم داخل الخلية والهرمونات تمكن الجسم من الإستجابة للتغير المستمر في البيئة الداخلية والخارجية والأجسام المضادة تقي الجسم من الأجسام الغريبة
يشذ الحمض الأميني جلايسين عن باقي الأحماض الأمينية
وذلك لعدم احتوائه على مجموعة الكيل
اختلاف البروتينات رغم تشابه وحداتها البنائية
ويرجع ذلك لإختلاف عدد ونوع وترتيب الأحماض الأمينية التي تدخل في تركيب سلسلة عديد الببتيد ولإختلاف عدد البوليمرات التي تدخل في بناء البروتين بالإضافة الى الروابط الهيدروجينية التي تعطي للجزيء شكله المميز
وجود ذيل من عديد الأدنين في نهاية mRNA
لحماية mRNA من الإنحلال بواسطة الإنزيمات في السيتوبلازم
يتم بناء الآلاف من الريبوسومات في الساعة
وذلك لوجود ما يزيد عن 600 نسخة من جينات بناء rRNA والتي تدخل في بناء الريبوسومات
اثناء تخليق البروتين قد تتبادل تحت وحدة الريبوسوم وحدتيها
وذلك لأنه اثناء تخليق البروتين قد ترتبط أي تحت وحدة ريبوسوم كبيرة بأي تحت وحدة ريبوسوم صغيرة
تتشابه جزيئات tRNA في شكلها
وذلك بسبب إلتفاف اجزاء من الجزيء على شكل حلقات تحافظ على شكلها نتيجة ازدواج القواعد في بعض اجزائها
الشفرة الوراثية ثلاثية
حتى تكون عدد الكلمات المتكونة 4 أس 3 أي = 64 كلمة وهذا يكفي ويزيد لعدد الأحماض الأمينية
الشفرة الوراثية عالمية او عامة
وذلك لأن نفس الكودون يمثل شفرة لنفس الحمض الأميني في كل الكائنات الحية وهذا يؤيد ان الشفرة الوراثية تكونت منذ ملايين السنين ثم ثبتت بعد ذلك ويؤيد ايضا فكرة التطور وهي ان الكائنات الحية نشأت من اسلاف مشتركة
يمكن نقل tRNA من كائن حي الى كائن حي آخر دون حدوث ضرر
وذلك لأن الشفرة الوراثية عالمية او عامة أي ان نفس الكودون يمثل شفرة لنفس الحمض الأميني في كل الكائنات الحية أي ان tRNA يحمل نفس الحمض الأميني في كل الكائنات الحية
في بعض الأحيان يطلق على mRNA عديد الريبوسوم
وذلك لأنه في بعض الأحيان يتصل ب mRNA أكثر من ريبوسوم قد يصل الى 100 ويترجم كل منها الى رسالة خاصة فى تخليق البروتين
اهمية تهجين الحمض النووي DNA
وذلك للكشف عن وجود جين معين وكميته ولدراسة العلاقات التطورية بين الأنواع
عدم قدرة الفيروسات على النمو داخل خلايا بكتيرية معينة
وذلك لأن هذه البكتيريا تكون نوع من الإنزيمات تسمى انزيمات القصر تتعرف على مواقع معينة في جزيء DNA الفيروسي الغريب وتقطعه عندها وتحوله الى DNA عديم الفائدة
عدم مهاجمة انزيمات القصر DNA الخاص بالخلية البكتيرية
وذلك لأن هذه البكتيريا تكون نوع آخر من الإنزيمات تسمى انزيمات معدلة تضيف مجموعة ميثيل في موقع التعرف في DNA البكتيري والذي يشبه موقع التعرف في DNAالفيروسي وبذلك يصبح DNA البكتيري مقاوما لفعل انزيمات القصر
يمكن لصق DNA البشري ببلازميد بكتيريا رغم اختلاف كل منهما
وذلك عن طريق معاملة DNA البشري وبلازميد البكتيريا بنفس انزيم القصر فتتكون أطراف لاصقة تتكامل معا ثم تربط بواسطة انزيمات الربط
وجود انزيم النسخ العكسي في الفيروسات
وذلك لأن المحتوى الجيني لهذه الفيروسات RNA فتستخدم انزيم النسخ العكسي في تحويل RNA الى DNA يرتبط بخلية العائل
تخوف بعض الدول من استمرار البحث في تكنولوجيا DNA معاد الاتحاد
وذلك لأنها تكنولوجيا خطرة لو استخدمت في اغاض اخرى
في البداية كان الإنترفيرون نادرا ومرتفع الثمن ثم أصبح متوفرا ورخيصا
في البداية كان نادرا ومرتفع الثمن وذلك لأنه كان يستخلص بصعوبة من خلايا بشرية ثم أصبح متوفرا ورخيصا لأن الباحثين في شركات الأدوية تمكنوا من ادخال 15 جين للإنترفيرون البشري داخل الخلايا البكتيرية
يفضل الأنسولين المنتج بتكنولوجيا DNA معاد الاتحاد عن الأنسولين المستخرج من بنكرياس الأسماك والمواشي
لأن هناك بعض البشر لا يتحملوا الفروق الطفيفة بين الأنسولين البشري والأنسولين الحيواني
ترتيب الكروموسوم X من حيث الحجم خاطئ
وذلك لأن ترتيبه من حيث الحجم يلي الكروموسوم السابع ولكنه اخذ رقم 23