الدعامة
والحركة في الكائنات الحية
علل لما يأتي
ا لدعامة الفسيولوجية مؤقتة أما التركيبية
دائمة
وذلك لأن الخلية تكتسب الدعامة الفسيولوجية عند امتصاصها للماء وتفقدها عند
فقدها للماء أما الدعامة التركيبية فتتمثل في ترسيب مواد صلبة وقوية على جدران
الخلايا
وجود تجويف داخل جسم الفقرة
وذلك لتكوين قناة يمر من خلالها الحبل الشوكي
وجود ثقب كبير بمؤخرة الجمجمة
وذلك حتى يتصل من خلاله المخ بالنخاع الشوكي
تتحرك الضلوع الى الأمام والى الجانبين
اثناء الشهيق
وذلك لتزيد من مساحة التجويف الصدري
حدوث اجهاد للعضلة
وذلك عند بذل العصلة لمجهود كبير فتستفذ الأكسجين الموجود بها فتلجأ الى
التنفس اللاهوائي فتحول الجليكوجين المخزن بها الى جلوكوز والجلوكوز الى حمض
لاكتيك فيحدث اجهاد للعضلة
تلعب ايونات الكالسيوم دورا مزدوجا وهاما
عند انقباض العضلة
وذلك لأنها تلعب دورا هاما في تحرر النواقل الكيميائية عند وصول السيال
العصبي الى مناطق التشابك العصبي العضلي كما تلعب دورا هاما في تكوين الروابط
المستعرضة التي تمتد من خيوط الميوسين الى خيوط الأكتين
تعتبر الوحدة الحركية للعضلة هي الوحدة
الوظيفية
وذلك لأن انقباض العضلة ما هو إلا مصلة لانقباض كل وحداتها الحركية
استقامة ساق نبات البسلة بالرغم من انها ساق ضعيفة
وذلك بسبب حركة الشد في المحاليق حيث يدور المحلاق في الهواء الجوي حتى
يلمس جسم صلب فيلتف حوله بإحكام ثم يتموج المحلاق في حركة لولبية فيقصر طوله فيشد
الساق ناحية الدعامة فتستقيم الساق رأسيا
أهمية الجذور الشاده
جعل الساق الأرضية المختزنة على بعد ملائم من سطح التربة مما يزيد من تدعيم
الأجزاء الهوائية لنبات ضد الرياح
استمرار سير الدم في الأوعية الدموية
بسبب العضلات المحيطة بجدران الأوعية الدموية
قصور نظرية الانقباض لهكسلي
وذلك لأنها فسرت انقباض العضلات المخططة ولم تستطيع تفسير انقباض العضلات
الملساء رغم وجود بعض التقارير والتى تشير الى ان العضلات الملساء تتكون من خيوط
بروتينية تشبه خيوط الأكتين
التفاف المحلاق حول الدعامة
وذلك بسبب بطء نمو المنطقة الداخلية التي تلامس الدعامة وسرعة نمو المنطقة
الخارجية التي لا تلامس الدعامة
ذبول وارتخاء النبات عند العطش الشديد فإذا ما رويت استعادت استقامتها
نتيجة العطش الشديد وفقد خلاياها الماء فإذاما رويت يدخل الماء الفجوة
العصارية بالخاصية الإسموزية فيضغط على البروتوبلازم ويدفعه ناحية الخارج ناحية
الجدار الخلوي فيتمدد وتكتسب الخلية دعامة فسيولوجية
ترسيب مادة الكيوتين على الخلايا الخارجية
للنبات
ليزداد سمك هذه الطبقة وتمنع نفاذ الماء من خلالها
ترسيب مادة الفلين في جدر الخلايا او
اجزاء منها
لتكوين طبقة مت خلايا فلينية غير منفذة للماء
ترسيب مادة السليلوز والجنين في جدر الخلايا
ليكسبها قوة وصلابة كما في الخلايا الكولنشيمية والإسكلارانشيمية مثل (الألياف
والخلايا الحجرية)
تعتبر فرضية الخيوط المنزلقة أشهر
الفرضيات لتفسير انقباض العضلة
وذلك لأنه اعتمد في تفسيره لإنقباض العضلة على التركيب الدقيق لليفة
العضلية وقارن بالمجهر الإلكتروني بين ليفة عضلية في حالة انقباض واخرى في حالة
انبساط
التكاثر أقل أهمية من سائر الوظائف الأخرى
وذلك لأن الكائن الحي يمكن أن يستمر في حياته بشكل طبيعي دون القيام بوظيفة
التكاثر حتى بعض الأحياء التي ازيلت أعضاء تكاثرها استمرت في حياتها بشكل طبيعي
وفرة وندرة أنواع معينة من الكائنات الحية
وذلك لإختلاف قدرة الأنواع على التكاثر والذي يتأثر بطبيعة حياتها واحجامها
وبيئة المعيشة وتعرضها للمخاطر والهلاك
تقل القدرة على التكيف مع ظروف البيئة في
الأفراد الناتجة من التكاثر اللاجنسي
وذلك لأن الأفراد الناتجة من التكاثر اللاجنسي تكون صورة طبق الأصل من
آبائها فلا تستطيع أن تتكيف مع ظروف البيئة ما لم تكن آبائها قد تكيفت مع هذه
الظروف
التكاثر الجنسي مكلف في الوقت والطاقة
وذلك لأنه يتم بعد عمر معين وإعداد معين مثل اعداد العش أو الجحر وقد
يتبادل الأبوان رعاية البيض وحراسة الصغار وقد تبقى الأبناء مع الآباء فترة لتعلم
السلوك الاجتماعي كما قد تبقى الأجنة في ارحام الأمهات مما يؤدي الى مشقة أكبر
لا يعتبر التبرعم انشطار ثنائي
وذلك لأن انقسام النواة والسيتوبلازم في الإنشطار الثنائي الى قسمين
متماثلين أما في التبرعم الى قسمين غير متماثلين كما أن الفرد الأبوي في الإنشطار
الثنائي ليس له وجود أما في التبرعم فله وجود
لا تعاني البكتيريا والأميبا من الشيخوخة
وذلك لأنها تتكاثر عن طريق الإنشطار الثنائي والفرد الأبوي بعد الإنشطار
الثنائي ليس له وجود
لا يعتبر التجدد في الفقاريات تكاثرا
وذلك لأنه قاصر على التئام الجروح والأوعية الدموية
لا يعتبر التجدد في القشريات والبرمائيات
تكاثرا
وذلك لأنه قاصر على تعويض الأجزاء المفقودة
يحرص مربو محار اللؤلؤ على حرق نجم البحر
بعناية
وذلك لأنه آفة خطيرة على محار اللؤلؤ اذ يستطيع النجم الواحد أن يفترس عشر
محارات في اليوم الواحد لذلك كان الصيادون يجمعونه ويقطعونه ثم يلقون به في البحر
فكان ذلك يعمل دون قصد منهم على زيادة عدده وذلك لأن أحد الأذرع مع قطعة من القرص
الوسطي يستطيع ان ينمو في فترة وجيزة ويكون نجم آخر ولما أدركوا هذه الظاهرة أصبحوا
يجمعونه ويحرقونه على الشاطئ بعناية
وجود علاقة عكسية بين التجدد والرقي
وذلك لأن التجدد في الفقاريات قاصر على التئام الجروح والأوعية الدموية أما
التجدد في القشريات قاصر على تعويض الأجزاء المفقودة أما التجدد في الكائنات
البدائية فصورة من صور التكاثر اللاجنسي
يعتبر التوالد البكري صورة خاصة من
التكاثر اللاجنسي
وذلك لأن الأفراد تنتج من فرد أبوي وأحد كما انه يبدأ بمشيج مؤنث
يختلف التوالد البكري في نحل العسل عن
التوالد البكري في حشرة المن
وذلك لأن التوالد البكري في نحل العسل يعطي ذكور فقط تركيبها الصبغي ن أما
التوالد البكري في حشرة المن فيعطي ذكور واناث تركيبها الصبغي 2ن
في بعض الأحيان تكون الأفراد الناتجة من
التوالد البكري 2ن
يحدث ذلك في حشرة المن عندما تكون البويضة ناتجة من انقسام ميتوزى أو في
حالة التوالد البكري الصناعي
للتكاثر بالجراثيم بعض المميزات
وذلك لأنه يتميز بوفرة الإنتاج والانتشار لمسافات بعيدة وتحمل الظروف
القاسية
يلجأ طحلب الاسبيروجيرا الى التكاثر بالاقتران
وذلك عندما تسوء ظروف البيئة فتجف البركة أو تتغير درجة حرارة الماء أو
درجة نقاوته
يلجأ طحلب الاسبيروجيرا الى التكاثر
بالإقتران الجانبي
وذلك عندما تسوء ظروف البيئة ولا يتوافر سوى خيط وأحد أو عندما يكون طول
الخيطين غير متساوي
الإقتران السلمي أفضل وراثيا من الإقتران
الجانبي
وذلك لأن الإقتران السلمي يتم بين خيطين مختلفين وراثيا أما الإقتران
الجانبي يتم بين خليتين متماثلتين وراثيا
لا يسبق الإقتران في طحلب الاسبيروجيرا
انقسام ميوزي
وذلك لأن خلايا الطحلب الأصلية تركيبها الصبغي ن فلا تحتاج الى تنصيص
اللاقحة في طحلب الإسبيروجيرا 2ن وتعطي
خيط جديد ن
وذلك لأن اللاقحة ناتجة من اندماج خليتين بكل خلية ن وقبل انباتها وعند
تحسن الظروف البيئية تنقسم ميوزيا
ينعكس توقيت الإنقسام الميوزي في طحلب
الإسبيروجيرا
وذلك لأن الإنقسام الميوزي في طحلب الإسبيروجيرا يحدث بعد تكوين اللاقحة
أما في باقي الكائنات الحية فيحدث قبل تكوين اللاقحة
تتكاثر بعض الكائنات جنسيا ولا جنسيا ولا
يعد ذلك تعاقب للأجيال
وذلك لأن التكاثر الجنسي واللاجنسي لا يكون في دورة الحياة الواحدة
تظهر اعراض حمى الملاريا على نوبات
وذلك لأن الأعراض تظهر عند انفجار كرات الدم الحمراء وكرات الدم تنفجر مرة
كل يومين
تتميز دورة حياة بلازموديوم الملاريا
بظاهرة تعاقب الأجيال
وذلك لأنه يتعاقب في دورة حياته جيل يتكاثر جنسيا ولا جنسيا داخل جسم
البعوضة مع عدة أجيال تتكاثر لا جنسيا داخل جسم الإنسان
تتميز دورة حياة نبات الفوجير بظاهرة
تعاقب الأجيال
وذلك لأنه يتعاقب في دورة حياته طور جرثومي يتكاثر لا جنسي عن طريق
الجراثيم مع طور مشيجي يتكاثر جنسي عن طريق الأمشاج
تتميز دورة حياة البلهارسيا بظاهرة تعاقب
الأجيال
وذلك لأنه يتعاقب في دورة حياتها جيل يتكاثر جنسي داخل جسم الإنسان مع جيل
يتكاثر لا جنسيا في القوقع
يطلق على بعض الأزهار أنها جالسة
وذلك لعدم احتوائها على عنق وتتصل مباشرة بالساق
يشيع التلقيح الخلطي عن التلقيح الذاتي
وذلك كما في الأزهار وحيدة الجنس أو عند نضج أحد المحيطات الجنسية قبل
الآخر أو يكون مستوى المتك اقل من مستوى الميسم
في بعض الأحيان يشيع التلقيح الذاتي عن
التلقيح الخلطي
وذلك عندما تكون الأزهار خنثي وعند نضح المحيطات الجنسية معا وعندما يكون
مستوى المتك في نفس مستوى الميسم
تنقسم النواة المولدة ميتوزيا
وذلك لتكوين نواتين ذكريتين تندمج أحداها مع البيضة والأخرى مع نواتا الكيس
الجنيني
حبة القمح ثمرة لا بذرة
وذلك لأن فيها التحمت أغلفة البويضة مع أغلفة المبيض فتكونت ثمرة بها بذرة
وأحدة تسمى حبة
وجود فتحة النقير في كل من البويضة
والبذرة
في البويضة يتم من خلالها اخصاب البويضة وفي البذرة تسمح بدخول الماء الى
البذرة عند انباتها
ثمرة التفاح ثمرة كاذبة
وذلك لاشتراك التخت في تكوين الثمرة
بعد الإخصاب يحتوي الكيس الجنيني على
انوية مختلفة العدد الصبغي
وذلك لأنه يحتوي على الخلايا المساعدة والسمتية ن واللاقحة 2ن ونواة
الإندوسبرم 3ن
بويضة الثدييات صغيرة شحيحة المح
وذلك لأن التكوين الجنيني يتم في رحم الأم فيحصل الجنين على غذاؤه من جسم
الأم عن طريق المشيمة
انتاج الثدييات محدود
نظرا لما تلقاه الصغار من رعاية وعنايه تصل الى اقصاها في الإنسان
وجود الخصيتين خارج تجويف الجسم داخل كيس
الصفن
حتى تنخفض درجة حرارتهم عن درجة حرارة الجسم وذلك يناسب انتاج الحيوانات
المنوية
اهمية الخلايا البينية في الخصية
تفرز هرمونات الذكورة التي تعمل على ظهور الصفات الجنسية الثانوية للذكر
اهمية خلايا سرتولي في الخصية
تفرز سائل يعمل على تغذية الحيوانات المنوية كما يعتقد أن لها وظيفة مناعية
وجود الجسم القمي في مقدمة رأس الحيوان
المنوي
يفرز انزيم الهياليويورنيز الذي يعمل على إذا بة جزء من غلاف البويضة حتى
ينجح أحد الحيوانات المنوية في اخصابها
اهمية العنق والقطعة الوسطى للحيوان
المنوي
العنق يحتوي على سنتريولان يلعبان دورا هاما في انقسام البويضة المخصبة
والقطعة الوسطى تحتوي على الميتوكوندريا التى تنتج الطاقة اللازمة لحركة الحيوان
المنوي
ملائمة قناة فاللوب لوظيفتها
تفتح امام المبيض مباشرة لضمان سقوط البويضات كما تبدأ بفتحة قمعية لالتقاط
البويضات وتبطن من الداخل بأهداب لدفع البويضة المخصبة الى الرحم
تماسك خلايا الطبقة المحيطة بالبويضة
بفعل حمض هيالويورنيك
تكون ما يعرف بالجسم الأصفر داخل المبيض
نظرا لإفراز الغدة النخامية الهرمون المصفر الذي يحفز خروج البويضة من
حويصلة جراف وسقوطها في قناة فالوب ثم تحول الحويصلة الى ما يعرف بالجسم الأصفر
الذي يستمر في افراز هرمون الأستروجين والبروجسترون واللذان يعملان على زيادة سمك
بطانة الرحم
يتضخم جدار الرحم ويصبح غديا بمجرد اخصاب
البويضة
وذلك لأنه بعد الإخصاب ينمو الجسم الأصفر ويستمر قي افراز الأستروجين
والبروجسترون واللذان يزيدان من سمك بطانة الرحم
حدوث الطمث في النساء
وذلك لأنه بعد التبويض بيوم أو يومين إذا لم تخصب البويضة يضمحل الجسم
الأصفر ويتوقف افراز البروجسترون فتتهدم بطانة الرحم وتتمزق الشعيرات الدموية
وتطرد خارج الجسم في نزيف طمث شهري
حدوث اجهاض عند ازالة الجسم الأصفر قبل
الشهر الرابع من الحمل
وذلك لأن المشيمة لم يتقدم نموها في الرحم فيتوقف افراز هرمون البروجسترون
فلا تستطيع بطانة الرحم تحمل بقاء الجنين مم يؤدي الى حدوث الإجهاض
عدم حدوث اجهاض عند ازالة الجسم الأصفر
بعد الشهر الرابع
وذلك لأن المشيمة تكون قد تكونت فتحل محل الجسم الأصفر في إفراز هرمون
البروجسترون والذي يحافظ على بطانة الرحم أثناء الحمل
في انثى الإنسان قد لا يحدث اخصاب في نفس
يوم التلقيح
وذلك لأن الحيوانات المنوية تظل حية داخل الجهاز التناسلي الأنثوي لمدة 2 –
3 يوم
في انثى الإنسان قد لا يحدث اخصاب في نفس
يوم التبويض
وذلك لأن البويضة تظل صالحة للإخصاب لمدة يوم أو يومين
يمكن تمييز جنس الجنين في المرحلة الأولى
من الحمل
وذلك لأن الخصيتين يتكونوا في الأسبوع السادس من الحمل والمبيضين يتكونوا
في الأسبوع الثاني عشر من الحمل
يقل تماسك الجنين في الرحم في الشهر
التاسع
وذلك لأن المشيمة يبدأ تفككها فيقل افراز هرمون البروجسترون فيقل تماسك
الجنين بالرحم مما يمهد لحدوث الولادة
عدم حدوث دورة شهرية اثناء الحمل
وذلك لأن هرمون البروجسترون اثناء الحمل يوقف التبويض
العمر المناسب للحمل في الإناث يتراوح من
18- 35 عام
وذلك لأنه إذا قل العمر عن ذلك او زاد تزداد فرص التشوهات في الجنين ويزداد
تعرض الأم لمتاعب كما أن الإنجاب من زوج مسن قد يؤدي الى نفس النتيجة
تعتبر المشيمة غدة صماء
وذلك لأنها تفرز هرمون البروجسترون والريلاكسين في الدم
تعتبر المشيمة رئة وكلية للجنين
وذلك لأنه يحصل من خلالها على الأكسجين ويتخلص من خلالها من غاز ثاني اكسيد
الكربون والفضلات الضارة
قد تخصب البويضة ولا يحدث حمل
وذلك عند وجود اللولب داخل الرحم والذي يمنع استقرار البويضة المخصبة
ازالة المبيض قبل الشهر الرابع تؤدي الى
حدوث اجهاض
وذلك لأن الجسم الأصفر يوجد داخل المبيض فعند ازالته يتوقف افراز
البروجسترون فلا تتحمل بطانة الرحم الجنين ويحدث الإجهاض
قد تنجب الأم توأم غير متماثل
وذلك عند نضج بويضتين في وقت وأحد واخصابهم بحيوانين منويين
تعامل الحيوانات المنوية للماشية بواسطة
جهاز الطرد المركزي
وذلك لفصل الحيوانات المنوية ذات الصبغ y عن الحيوانات المنوية ذات الصبغ
x وذلك من أجل انتاج
ذكور من اجل اللحوم او انتاج اناث من اجل اللبن والولادة
قد تنجب الأنثى بالرغم من انسداد قناة
فالوب
وذلك عند الحصول على بويضة ناضجة من جسم الأنثى واخصابها خارجيا بمني الزوج
ثم رعايتها في وسط مغذي حتى تنقسم وتكون كتلة من الخلايا ثم اعادة زراعتها ثانية
في رحم الأم فينمو الجنين ويولد عاديا
تتكون الحيوانات المنوية في ذكو نحل العسل
بالإنقسام الميتوزي
وذلك لأن ذكور نحل العسل تركيبها الصبغي ن حيث انها ناتجة من توالد بكري
وبذلك تحتوي على نصف المادة الوراثية فلا تحتاج الى تنصيف
يختلف التجدد في الهيدرا عن التجدد في
القشريات
وذلك لأن التجدد في الهيدرا يعتبر من صور التكاثر اللاجنسي اما التجدد في
القشريات فلا يعتبر من صور التكاثر اللاجنسي فهو قاصر على تعويض الأجزاء المفقودة
فقط
يلي الإقتران في طحلب الإسبيروجيرا انقسام
ميوزي
وذلك حتى تستعيد خلايا الطحلب محتواها الصبغي الأصلي وهو ن
تضاف خلاصة حبوب اللقاح على مياسم بعض
الأزهار
وذلك حتى ينشط المبيض ويكون ثمار دون بذور (حدوث توالد بكري صناعي)
يشترط لحدوث الإخصاب أن تكون الحيوانات
المنوية بأعداد هائلة
وذلك لأن لهذا العدد دور في التغلب على الهلاك والوصول الى البويضة كما لأن
هذا العدد دور في اخصاب البويضة حيث يوجد بمقدمة رأس الحيوان المنوي جسم قمي يفرز
انزيم الهياليويورنيز الذي يعمل على إذابة جزء من غلاف البويضة حتى ينجح أحد
الحيوانات المنوية في اخصاب البويضة
تعليقات
إرسال تعليق